الوقاتع الدولية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رئيس مجلس الأدارة / إيهاب الخولى رئيس التحرير / سامى حسنى مدير القسم الأعلامى / وسام السيد إبراهيم

المواضيع الأخيرة

» فريق وست هام يتأهل
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:50 am من طرف ehabelkholly

» الاتحاد الاوربى لكرة القدم
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:50 am من طرف ehabelkholly

» اولمبيك مارسليا
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:49 am من طرف ehabelkholly

» تواريخ وارقام ريال مدريد
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:49 am من طرف ehabelkholly

» حلم المدرب العبقرى مورينيو
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:48 am من طرف ehabelkholly

» تونس وامم افريقيا 2012
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:47 am من طرف ehabelkholly

» ليونيل ميسى يقود فريقة لفوز صعب
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:47 am من طرف ehabelkholly

» شهداء 25 يناير
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:46 am من طرف ehabelkholly

» جنون اسعار النفت
الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 3:45 am من طرف ehabelkholly


    الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض

    avatar
    ehabelkholly


    المساهمات : 307
    تاريخ التسجيل : 10/09/2010
    العمر : 52
    الموقع : ehabelkholly1

    الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض Empty الجوهر – كلمة مهددّة بالانقراض

    مُساهمة  ehabelkholly الإثنين سبتمبر 13, 2010 5:32 am


    نعيش اليوم في عصر طغى به المظهر على الجوهر. أصبح المظهر الخارجي المعيار الرئيسي في تحديد مكانة الفرد في المجتمع. كمثل البطيخة الكبيرة, تعطيك انطباعاً أنها حلوة المذاق ولكن لا لبّ فيها ولا طعم لها اللهم المظهر فقط. هذه المصيبة الكبيرة يعاني منها الكثير الا من رحم ربي وهذا الوباء الاجتماعي يتفشى بشكل رهيب. قد تستغربون ولكن نجد هذه المظاهر في مساجدنا فهنالك من يدخل الى المسجد في صلاة الجمعة وقد وصل متأخراً عمداً ورأسه مرفوع كأنه سفير الباكستان في أمريكا فيتخطى الرقاب قدر المستطاع حتى يراه أكبر عدد من الناس ويرون قميصه الفاخر الذي اشتراه لسهراته الهابطة ولم ينسى أن يضع مفتاح سيارته في جيب بنطاله ولوجو سيارة المرسيديس متدلياً في الخارج ناهيك عن نظارات الشمس التي تتخفى نظراته المتغطرسة من ورائها ولو سألته من هو آخر الأنبياء لقال لك آدم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 7:58 pm