يروج المحافظون الجدد والمتشددون في الولايات المتحدة لفيلم جديد يصف الإسلام بأنه أعنف ديانة علي وجه الأرض زعامين أنه يكشف حقيقة الدين الإسلامي.
وبسيناريو يشبه إعادة نشر الرسومات الكاريكاتورية الدنماركية المسيئة للرسول، وعلي الرغم من أن إنتاج الفيلم الذي يحمل عنوان الإسلام: ما يحتاج الغرب أن يعرف كان عام 2006، فإن دوائر المحافظين الجدد والأصوليين المسيحيين في أمريكا تعاود هذه الأيام الترويج المكثف للفيلم.
يشار إلى أن شركة كويكزوتيك ميديا أنشئت خصيصا في عام 2005 لإنتاج هذا الفيلم الذي يباع الان في أكبر المحال الأمريكية.
ويقول مخرج فيلم الإسلام: ما يحتاج الغرب أن يعرف إن الفيلم يفتش في القرآن والنصوص الإسلامية الأخري، وسيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم ليكشف أن العنف ضد غير المسلمين هو وسيظل سمة للإسلام، وكيف أن حرب العصابات حتي الإرهاب باسم الإسلام تنبع مباشرة من تعاليم وسيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم، ومن أوامر القرآن.
ويبدأ الفيلم الذي تدور أحداثه في 98 دقيقة بأصوات الأذان، ثم من بعد ذلك استعراض لآراء القادة الغربيين، الذين يعتبرون الإسلام دين سلام.
غير أن الفيلم، يمضي بعد ذلك في فلك تبديد ادعاء، أن الإسلام ليس دين سلام كما قال هؤلاء القادة، وإنما هو دين عنف بطبيعته، ويحاول الفيلم ربط الإرهاب بالإسلام، في إطار ما يسمي الحرب ضد الجهاد، حسبما ذكرت جريدة المصري اليوم.
ويضم الفيلم مقابلات مع مجموعة من أشد المتطرفين الأمريكيين والأوروبيين المناهضين للإسلام، الذين يقدمهم الفيلم علي أنهم خبراء بارزون في الإسلام ومن بينهم الأصولي المسيحي روبرت سبينسر، وسيرج تريكوفيتش، الذي كان متحدثا باسم صرب البوسنة أثناء حربهم مع المسلمين في التسعينيات، والكاتبة اليهودية التي ولدت في مصر، بات ياور، والتي تكتب أحيانا باسم يهودية مصرية.
وبسيناريو يشبه إعادة نشر الرسومات الكاريكاتورية الدنماركية المسيئة للرسول، وعلي الرغم من أن إنتاج الفيلم الذي يحمل عنوان الإسلام: ما يحتاج الغرب أن يعرف كان عام 2006، فإن دوائر المحافظين الجدد والأصوليين المسيحيين في أمريكا تعاود هذه الأيام الترويج المكثف للفيلم.
يشار إلى أن شركة كويكزوتيك ميديا أنشئت خصيصا في عام 2005 لإنتاج هذا الفيلم الذي يباع الان في أكبر المحال الأمريكية.
ويقول مخرج فيلم الإسلام: ما يحتاج الغرب أن يعرف إن الفيلم يفتش في القرآن والنصوص الإسلامية الأخري، وسيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم ليكشف أن العنف ضد غير المسلمين هو وسيظل سمة للإسلام، وكيف أن حرب العصابات حتي الإرهاب باسم الإسلام تنبع مباشرة من تعاليم وسيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم، ومن أوامر القرآن.
ويبدأ الفيلم الذي تدور أحداثه في 98 دقيقة بأصوات الأذان، ثم من بعد ذلك استعراض لآراء القادة الغربيين، الذين يعتبرون الإسلام دين سلام.
غير أن الفيلم، يمضي بعد ذلك في فلك تبديد ادعاء، أن الإسلام ليس دين سلام كما قال هؤلاء القادة، وإنما هو دين عنف بطبيعته، ويحاول الفيلم ربط الإرهاب بالإسلام، في إطار ما يسمي الحرب ضد الجهاد، حسبما ذكرت جريدة المصري اليوم.
ويضم الفيلم مقابلات مع مجموعة من أشد المتطرفين الأمريكيين والأوروبيين المناهضين للإسلام، الذين يقدمهم الفيلم علي أنهم خبراء بارزون في الإسلام ومن بينهم الأصولي المسيحي روبرت سبينسر، وسيرج تريكوفيتش، الذي كان متحدثا باسم صرب البوسنة أثناء حربهم مع المسلمين في التسعينيات، والكاتبة اليهودية التي ولدت في مصر، بات ياور، والتي تكتب أحيانا باسم يهودية مصرية.
الخميس فبراير 24, 2011 3:50 am من طرف ehabelkholly
» الاتحاد الاوربى لكرة القدم
الخميس فبراير 24, 2011 3:50 am من طرف ehabelkholly
» اولمبيك مارسليا
الخميس فبراير 24, 2011 3:49 am من طرف ehabelkholly
» تواريخ وارقام ريال مدريد
الخميس فبراير 24, 2011 3:49 am من طرف ehabelkholly
» حلم المدرب العبقرى مورينيو
الخميس فبراير 24, 2011 3:48 am من طرف ehabelkholly
» تونس وامم افريقيا 2012
الخميس فبراير 24, 2011 3:47 am من طرف ehabelkholly
» ليونيل ميسى يقود فريقة لفوز صعب
الخميس فبراير 24, 2011 3:47 am من طرف ehabelkholly
» شهداء 25 يناير
الخميس فبراير 24, 2011 3:46 am من طرف ehabelkholly
» جنون اسعار النفت
الخميس فبراير 24, 2011 3:45 am من طرف ehabelkholly